قصتي مع الاقطاو
يوم من الايام كانت ريلي مشلوخة ومجبسينها فسمعنا صوة جرس الباب فراحو اخواني افتحو وله قطو اصغيرة تقريبا توه مولودة كان مرة علينا كذ قطو ونربيهم لما يكبرون بعدين انقطهم وكنت احن على امي عشان تيبلي قطو او كا تحقق حلمي وربيناه اوعودناه على الشوارع اورحنا بيت يدي الي عندة اكثر من قطو اوجمعناها مع وحدة شيرازية ورفضت اوحطيناه مع ثانية ورفضت وهم خليناها تقعد ويا يوم وانا كنت رافض بعدين تقبلت الامر بس بعد المحاولات هذي ماصار شي اوليلة تاخرت اوكنت انطرهلمة تيي بعد خمس دقايق سمعت خربش على الباب ففتحت بسرعة ولة اهي اوقعت اللمه من الفرحة اوجست بطنها اثاري منتفخ فرحت اشتكيت حق امي فشافتها اوقالت:ترا اهي حامل اوفرحت وايد اوحتا ماقدرت انام من الفرحة فبعد كذ شهر انا قاعد اطالع تلفزيون او متلحف فجأ ادخلت داخل الكنبل اومو من عاداته ان تدخل داخل الكنبل اوماتحب اصلا فتذكرت شي امي قالته:الن القطوة ماتحب احد اشموفها اواهي تولد فركضت اوحطيتها بل تكرمون الحمام مع الاكل ولماي فرح قعدة امي من كثر خوفي فشخلتني عن ليش احطها معة اكل اوماي فتصرفت اوحطت لها كرتون اوغطتا بشرشف اسود ودخلت داخل وانا انطرها بعد ربع ساعة طليت عليها وله يابت ابيض اسود اسود اونفس لونها فطلعت اوبشرت امي اوهما دخلت عليها بعد ربع ساعة اله يايبة بعد اثنين نفس اللون اوطلعت عشان اييبلها اكل او ماي اوبعد جم يوم رحت اتاكد عليهم وله وحدة منهم مريضة بمعنى الكلمة فوديتها حق امي قالت:يمكن تكون عايبة فرديته حق امه بحلول المغرب لقيتها ميته فزعلت وايد اودفنتها عند حديقة امي او هاذي اهيا قصتي مع الاقطاو
|